سلطة البالغين أمثلة على

• يتم استخدام العديد من المنافذ الشعبية للضرب ضد سلطة البالغين، خاصة الموسيقى والأفلام.
• يمكن القول بأن الكثير من عمل الباحثة مارغريت ميد هو رد على سلطة البالغين.
• يمكن القول بأن الكثير من عمل الباحثة مارغريت ميد هو رد على سلطة البالغين.
• فقد يكون هناك شعور بالتنافس بين الجنسين، ذلك بالإضافة إلى الاستقلال عن سلطة البالغين.
• فقد يكون هناك شعور بالتنافس بين الجنسين، ذلك بالإضافة إلى الاستقلال عن سلطة البالغين.
• قد تشمل المؤسسات التي تكرس سلطة البالغين القطاعات الائتمانية والقانونية والتعليمية والجماعية والدينية والحكومية في مجتمع ما.
• في الآونة الأخيرة، اقترح اللاهوتيين هيذر إيتون وماثيو فوكس أن سلطة البالغين تنشأ من قمع البالغين للطفل الذي بداخلهم .
• يتخذ رد الفعل الثقافي لسلطة البالغين شكل حركة حقوق الطفل، التي يقودها الشباب الذين يستهدفون استغلالهم في عملهم.
• تبدو سلطة البالغين المؤسساتية واضحة جداً في أي حالة من حالات التحيز النظامي، حيث يتم وضع قيود أو مطالب رسمية على الأشخاص لمجرد صغر سنهم.
• قامت العديد من المؤسسات الحكومية والأكاديمية والتعليمية في جميع أنحاء العالم بإنشاء سياسات ودراسات ومنشورات تستجيب للعديد من الآثار المترتبة على سلطة البالغين.
• قامت العديد من المؤسسات الحكومية والأكاديمية والتعليمية في جميع أنحاء العالم بإنشاء سياسات ودراسات ومنشورات تستجيب للعديد من الآثار المترتبة على سلطة البالغين.
• بالإضافة إلى ذلك، فإن العديد من جهود التغيير الاجتماعي بقيادة الشباب استجابت بطبيعتها لسلطة البالغين وخاصة تلك التي ترتبط بالنشاط الشبابي والنشاط الطلابي، والتي كافحت كل منها في جوانبها الخاصة آثار سلطة البالغين الثقافية والمؤسساتية.
• بالإضافة إلى ذلك، فإن العديد من جهود التغيير الاجتماعي بقيادة الشباب استجابت بطبيعتها لسلطة البالغين وخاصة تلك التي ترتبط بالنشاط الشبابي والنشاط الطلابي، والتي كافحت كل منها في جوانبها الخاصة آثار سلطة البالغين الثقافية والمؤسساتية.
• يزعم معارضو سلطة البالغين أن هذا أدى إلى تزايد عدد الشباب والأكاديميين والباحثين وغيرهم من البالغين الذين يتظاهرون ضد سلطة البالغين، مثل تنظيم برامج التعليم والبيانات الاحتجاجية وإنشاء منظمات مكرسة للدعاية للمفهوم ومعالجته.
• يزعم معارضو سلطة البالغين أن هذا أدى إلى تزايد عدد الشباب والأكاديميين والباحثين وغيرهم من البالغين الذين يتظاهرون ضد سلطة البالغين، مثل تنظيم برامج التعليم والبيانات الاحتجاجية وإنشاء منظمات مكرسة للدعاية للمفهوم ومعالجته.
• في مقالته الرئيسية عام 1978 أوضح فلاشر أن سلطة البالغين تنشأ عند الاعتقاد بأن الأطفال أقل شأناً، كما تتجسد بالرعاية المفرطة والتملك والتقييد المفرط للأطفال عن طريق الوعي أو اللاوعي.
• تشمل الأمثلة الأخرى لهذا التصنيف من سلطة البالغين على العنف المفروض على الأطفال والشباب من قبل البالغين الذي سيعيشونه مجدداً من خلال العقاب البدني والاعتداء الجنسي والاساءات اللفظية والحوادث المجتمعية التي تشمل حظر دخول الشباب إلى المتاجر دون مرافق من البالغين، بالإضافة إلى ملاحقة الشباب من قبل البالغين والشرطة والأهل والمعلمين دون أي سبب.